No exact translation found for فتح الله عليه

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic فتح الله عليه

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Sehen sie denn nicht , daß Wir vom Land Besitz ergreifen und es von allen Seiten in seiner Größe schmälern ? Und Allah richtet ; da ist keiner , der Seine Entscheidung widerrufen kann .
    « أو لم يروْا » أي أهل مكة « أنا نأتي الأرض » نقصد أرضهم « ننقصها من أطرافها » بالفتح على النبي صلى الله عليه وسلم « والله يحكم » في خلقه بما يشاء « لا مُعَقّب » لا راد « لحكمه وهو سريع الحساب » .
  • Sehen sie denn nicht , daß Wir über das Land kommen und es an seinen Enden kürzen ? Allah ( allein ) richtet , und es gibt niemanden , der letztendlich Sein Urteil rückgängig machen kann .
    « أو لم يروْا » أي أهل مكة « أنا نأتي الأرض » نقصد أرضهم « ننقصها من أطرافها » بالفتح على النبي صلى الله عليه وسلم « والله يحكم » في خلقه بما يشاء « لا مُعَقّب » لا راد « لحكمه وهو سريع الحساب » .
  • Haben sie denn nicht gesehen , daß Wir über das Land kommen und es an seinen Enden kürzen ? Gott ( allein ) urteilt , und niemand kann danach sein Urteil rückgängig machen .
    « أو لم يروْا » أي أهل مكة « أنا نأتي الأرض » نقصد أرضهم « ننقصها من أطرافها » بالفتح على النبي صلى الله عليه وسلم « والله يحكم » في خلقه بما يشاء « لا مُعَقّب » لا راد « لحكمه وهو سريع الحساب » .
  • Nehmen sie etwa nicht wahr , daß WIR Uns doch der Erde zuwenden und sie bei ihren Enden weniger machen . Und ALLAH bestimmt , es gibt niemanden , der Seine Bestimmung annulliert .
    « أو لم يروْا » أي أهل مكة « أنا نأتي الأرض » نقصد أرضهم « ننقصها من أطرافها » بالفتح على النبي صلى الله عليه وسلم « والله يحكم » في خلقه بما يشاء « لا مُعَقّب » لا راد « لحكمه وهو سريع الحساب » .
  • Und sie nährten nur darum Haß , weil Allah und Sein Gesandter - sie in Seiner Huld reich gemacht hatten . Wenn sie nun bereuen , so wird es besser für sie sein ; wenden sie sich jedoch ( vom Glauben ) ab , so wird Allah sie in dieser Welt und im Jenseits mit schmerzlicher Strafe bestrafen , und sie haben auf Erden weder Freund noch Helfer .
    يحلف المنافقون بالله أنهم ما قالوا شيئًا يسيء إلى الرسول وإلى المسلمين ، إنهم لكاذبون ؛ فلقد قالوا كلمة الكفر وارتدوا بها عن الإسلام وحاولوا الإضرار برسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يمكنهم الله من ذلك ، وما وجد المنافقون شيئًا يعيبونه ، وينتقدونه ، إلا أن الله -تعالى- تفضل عليهم ، فأغناهم بما فتح على نبيه صلى الله عليه وسلم من الخير والبركة ، فإن يرجع هؤلاء الكفار إلى الإيمان والتوبة فهو خير لهم ، وإن يعرضوا ، أو يستمروا على حالهم ، يعذبهم الله العذاب الموجع في الدنيا على أيدي المؤمنين ، وفي الآخرة بنار جهنم ، وليس لهم منقذ ينقذهم ولا ناصر يدفع عنهم سوء العذاب .
  • Wenn sie nun bereuen , ist es besser für sie . Wenn sie sich aber abkehren , wird Allah sie mit einer schmerzhaften Strafe im Diesseits und Jenseits strafen , und sie werden auf der Erde weder Schutzherrn noch Helfer haben .
    يحلف المنافقون بالله أنهم ما قالوا شيئًا يسيء إلى الرسول وإلى المسلمين ، إنهم لكاذبون ؛ فلقد قالوا كلمة الكفر وارتدوا بها عن الإسلام وحاولوا الإضرار برسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يمكنهم الله من ذلك ، وما وجد المنافقون شيئًا يعيبونه ، وينتقدونه ، إلا أن الله -تعالى- تفضل عليهم ، فأغناهم بما فتح على نبيه صلى الله عليه وسلم من الخير والبركة ، فإن يرجع هؤلاء الكفار إلى الإيمان والتوبة فهو خير لهم ، وإن يعرضوا ، أو يستمروا على حالهم ، يعذبهم الله العذاب الموجع في الدنيا على أيدي المؤمنين ، وفي الآخرة بنار جهنم ، وليس لهم منقذ ينقذهم ولا ناصر يدفع عنهم سوء العذاب .
  • Sie waren im Begriff , das auszuführen , was sie ( doch ) nicht erreicht haben . Und nichts ließ sie grollen , als daß Gott es war - und ( auch ) sein Gesandter - , der sie von seiner Huld reich gemacht hat .
    يحلف المنافقون بالله أنهم ما قالوا شيئًا يسيء إلى الرسول وإلى المسلمين ، إنهم لكاذبون ؛ فلقد قالوا كلمة الكفر وارتدوا بها عن الإسلام وحاولوا الإضرار برسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يمكنهم الله من ذلك ، وما وجد المنافقون شيئًا يعيبونه ، وينتقدونه ، إلا أن الله -تعالى- تفضل عليهم ، فأغناهم بما فتح على نبيه صلى الله عليه وسلم من الخير والبركة ، فإن يرجع هؤلاء الكفار إلى الإيمان والتوبة فهو خير لهم ، وإن يعرضوا ، أو يستمروا على حالهم ، يعذبهم الله العذاب الموجع في الدنيا على أيدي المؤمنين ، وفي الآخرة بنار جهنم ، وليس لهم منقذ ينقذهم ولا ناصر يدفع عنهم سوء العذاب .
  • Und gewiß , bereits sprachen sie das Kufr-Wort und betrieben Kufr , nachdem sie den Islam angenommen hatten , und leiteten etwas in die Wege , was ihnen nicht gelungen ist . Und nichts erfüllte sie mit Haß , außer daß ALLAH und Sein Gesandter sie von Seiner Gunst reich machte .
    يحلف المنافقون بالله أنهم ما قالوا شيئًا يسيء إلى الرسول وإلى المسلمين ، إنهم لكاذبون ؛ فلقد قالوا كلمة الكفر وارتدوا بها عن الإسلام وحاولوا الإضرار برسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يمكنهم الله من ذلك ، وما وجد المنافقون شيئًا يعيبونه ، وينتقدونه ، إلا أن الله -تعالى- تفضل عليهم ، فأغناهم بما فتح على نبيه صلى الله عليه وسلم من الخير والبركة ، فإن يرجع هؤلاء الكفار إلى الإيمان والتوبة فهو خير لهم ، وإن يعرضوا ، أو يستمروا على حالهم ، يعذبهم الله العذاب الموجع في الدنيا على أيدي المؤمنين ، وفي الآخرة بنار جهنم ، وليس لهم منقذ ينقذهم ولا ناصر يدفع عنهم سوء العذاب .